أكثر من ثلث الأطفال التوحديين لديهم تاريخ حالاتطبية من تلك التي لها تأثير على الدماغ إما أن تكون بالوراثة أو تكون حدثت من قبلأو أثناء الولادة، تقريبا ثلث الحالات يصاب أهلها بإحدى حالات الصرع في وقت البلوغ،وكلما كانت الإعاقة للتوحد أكثر للطفل تكون فرص وجود أمراض أخرى مصاحبة للإعاقةالأصلية أكثر.
وقد كان كانر يظن أن الأطفال الذين لديهم إعاقات غير طبيعيةفي الدماغ ناتجة عن سبب عضوي لا يجب أن يوضعوا مع نفس المجموعة التي لديها توحدالطفولة العادي، المشكلة في قبول هذه الفكرة أن العلم الآن توصل إلى وسائل حديثة لااختبار الجهاز العصبي أفضل مما كان عليه عهد كانر. بعض الأطفال المصابين بصفاتتوحيدية تبين بعد الفحص أن لديهم تلفا دماغيا عضويا.
ولو توبع الأطفال حتىالبلوغ فإن صفات هذا التلف قد تكون أكثر وضوحا بالرغم من أنها لم تكن واضحة في فترةالطفولة أحيانا الأطفال التوحديون أو الذين لديهم بعض صفات التوحد لديهم إعاقاتإضافية كالصمم أو العمى وأحيانا بندرة قليلة شلل دماغي، وقد يكون من الممكن أن نجدبعض صفات التوحد لدى طفل المنغولي ( الاسم الدارج الآن والمستعمل هو مرض داون) ،بالرغم من أن هؤلاء الأطفال عادة اجتماعيون جدا ولديهم قدرة على التواصل واللعبالتخيلي.
وقد كان كانر يظن أن الأطفال الذين لديهم إعاقات غير طبيعيةفي الدماغ ناتجة عن سبب عضوي لا يجب أن يوضعوا مع نفس المجموعة التي لديها توحدالطفولة العادي، المشكلة في قبول هذه الفكرة أن العلم الآن توصل إلى وسائل حديثة لااختبار الجهاز العصبي أفضل مما كان عليه عهد كانر. بعض الأطفال المصابين بصفاتتوحيدية تبين بعد الفحص أن لديهم تلفا دماغيا عضويا.
ولو توبع الأطفال حتىالبلوغ فإن صفات هذا التلف قد تكون أكثر وضوحا بالرغم من أنها لم تكن واضحة في فترةالطفولة أحيانا الأطفال التوحديون أو الذين لديهم بعض صفات التوحد لديهم إعاقاتإضافية كالصمم أو العمى وأحيانا بندرة قليلة شلل دماغي، وقد يكون من الممكن أن نجدبعض صفات التوحد لدى طفل المنغولي ( الاسم الدارج الآن والمستعمل هو مرض داون) ،بالرغم من أن هؤلاء الأطفال عادة اجتماعيون جدا ولديهم قدرة على التواصل واللعبالتخيلي.