ليس هناك اختباراً تشخيصياً معيناً يتم استخدامه على نطاق واسع أو عالمي ويتم بموجبه تشخيص اضطرابات طيف التوحد .
بالنسبة لاضطراب التوحد يستخدم الأطباء محكات تركز بصفة أساسية على مهارات التواصل ، والتفاعلات الاجتماعية ، وأنماط السلوك التكرارية والنمطية .
بالنسبة لمتلازمة أسبرجر يبحث الأطباء عن قدرات التواصل العادية أو القريبة من العادية ، ومع ذلك فهناك مشكلات في التفاعل الاجتماعي مع وجود أنماط السلوك التكرارية والنمطية ولكنها تكون في مدى يقل كثيراً عما يحدث بالنسبة لاضطراب التوحد .
ما هي بعض الخصائص السيكولوجية والسلوكية للأفراد ذوي اضطرابات طيف التوحد ؟
يعاني الأفراد التوحديون من أوجه قصور عديدة تتعلق بالتواصل ، والتفاعل الاجتماعي ، والجانب المعرفي إلى جانب الأنماط السلوكية النمطية والتكرارية ، كما يتسم البعض الآخر منهم بالإدراكات الحسية غير العادية .
يفتقر معظمهم إلى نية التواصل ، أي الرغبة في التواصل الاجتماعي .
لديهم أوجه قصور معرفية تشبه أقرانهم المعاقين فكرياً .
البعض القليل جداً من هؤلاء الأفراد يتمتعون بمهارات أو أجزاء صغيرة من المهارات تعد خرقة للعادة ، وغالباً ما نطلق عليهم العلماء التوحديين ( Autistic Savants ) .
غالباً ما تكون إدراكاتهم الحسية للمثيرات غير عادية فقد يتسمون بفرط الحساسية أو نقص الحساسية للمثيرات المختلفة .
يبدي الأفراد ذوي متلازمة أسبرجر مستوى أكثر اعتدالاً أو أقل حدة من أوجه القصور التي تتعلق بالتفاعل الاجتماعي ، والتواصل ، وأنماط السلوك التكرارية والنمطية وذلك قياساً بأقرانهم الذين يعانون من اضطراب التوحد .
تتمثل مشكلاتهم الرئيسة في التفاعلات الاجتماعية ، وصعوبة فهم المنهج الخفي ( الأوامر والنواهي التي تتضمنها الحياة اليومية ) ، وأخذ الأشياء أو إدراكها حرفياً .
تتمثل المشكلات الرئيسة التي تواجههم بالنسبة للتواصل في الاستخدام الاجتماعي لمهارات التواصل اللفظية وغير اللفظية .
على الرغم من وجود ثلاث نظريات تتناول أوجه القصور المصاحبة لاضطرابات طيف التوحد فإننا لا نجد أي نظرية تقدم تفسيراً مناسباً لكافة أوجه القصور التي تنتاب جميع اضطرابات طيف التوحد . ولكن استخدام مثل هذه النظريات معاً يسهم في رسم صورة مركبة لاضطرابات طيف التوحد .
تتضمن المشكلات التي تتعلق بالوظائف التنفيذية أشياء معينة مثل الذاكرة العاملة ، والتنظيم الذاتي للانفعالات ، والقدرة على التخطيط المستقبلي أو التخطيط للأمام .
تتضمن المشكلات التي تتعلق بالترابط أو التماسك المركزي الانتباه الكبير للتفاصيل أو الأجزاء أثناء المعالجة المعرفية وهو ما يؤدي إلى حدوث قصور في تصورهم أو فهم وإدراك الكل المتماسك ( Coherent Whole ) .
تؤدي المشكلات التي تتعلق بنظرية العقل أو المعرفة إلى قصور في أخذ منظور أو دور شخص آخر ، أو القدرة على ما يفكر فيه الآخرون .
بالنسبة لاضطراب التوحد يستخدم الأطباء محكات تركز بصفة أساسية على مهارات التواصل ، والتفاعلات الاجتماعية ، وأنماط السلوك التكرارية والنمطية .
بالنسبة لمتلازمة أسبرجر يبحث الأطباء عن قدرات التواصل العادية أو القريبة من العادية ، ومع ذلك فهناك مشكلات في التفاعل الاجتماعي مع وجود أنماط السلوك التكرارية والنمطية ولكنها تكون في مدى يقل كثيراً عما يحدث بالنسبة لاضطراب التوحد .
ما هي بعض الخصائص السيكولوجية والسلوكية للأفراد ذوي اضطرابات طيف التوحد ؟
يعاني الأفراد التوحديون من أوجه قصور عديدة تتعلق بالتواصل ، والتفاعل الاجتماعي ، والجانب المعرفي إلى جانب الأنماط السلوكية النمطية والتكرارية ، كما يتسم البعض الآخر منهم بالإدراكات الحسية غير العادية .
يفتقر معظمهم إلى نية التواصل ، أي الرغبة في التواصل الاجتماعي .
لديهم أوجه قصور معرفية تشبه أقرانهم المعاقين فكرياً .
البعض القليل جداً من هؤلاء الأفراد يتمتعون بمهارات أو أجزاء صغيرة من المهارات تعد خرقة للعادة ، وغالباً ما نطلق عليهم العلماء التوحديين ( Autistic Savants ) .
غالباً ما تكون إدراكاتهم الحسية للمثيرات غير عادية فقد يتسمون بفرط الحساسية أو نقص الحساسية للمثيرات المختلفة .
يبدي الأفراد ذوي متلازمة أسبرجر مستوى أكثر اعتدالاً أو أقل حدة من أوجه القصور التي تتعلق بالتفاعل الاجتماعي ، والتواصل ، وأنماط السلوك التكرارية والنمطية وذلك قياساً بأقرانهم الذين يعانون من اضطراب التوحد .
تتمثل مشكلاتهم الرئيسة في التفاعلات الاجتماعية ، وصعوبة فهم المنهج الخفي ( الأوامر والنواهي التي تتضمنها الحياة اليومية ) ، وأخذ الأشياء أو إدراكها حرفياً .
تتمثل المشكلات الرئيسة التي تواجههم بالنسبة للتواصل في الاستخدام الاجتماعي لمهارات التواصل اللفظية وغير اللفظية .
على الرغم من وجود ثلاث نظريات تتناول أوجه القصور المصاحبة لاضطرابات طيف التوحد فإننا لا نجد أي نظرية تقدم تفسيراً مناسباً لكافة أوجه القصور التي تنتاب جميع اضطرابات طيف التوحد . ولكن استخدام مثل هذه النظريات معاً يسهم في رسم صورة مركبة لاضطرابات طيف التوحد .
تتضمن المشكلات التي تتعلق بالوظائف التنفيذية أشياء معينة مثل الذاكرة العاملة ، والتنظيم الذاتي للانفعالات ، والقدرة على التخطيط المستقبلي أو التخطيط للأمام .
تتضمن المشكلات التي تتعلق بالترابط أو التماسك المركزي الانتباه الكبير للتفاصيل أو الأجزاء أثناء المعالجة المعرفية وهو ما يؤدي إلى حدوث قصور في تصورهم أو فهم وإدراك الكل المتماسك ( Coherent Whole ) .
تؤدي المشكلات التي تتعلق بنظرية العقل أو المعرفة إلى قصور في أخذ منظور أو دور شخص آخر ، أو القدرة على ما يفكر فيه الآخرون .