إن اهتمام المجتمعات بتأهيل المعلمين قبل أو أثناء الخدمة لا يجب أن يتركز على التأهيل الدراسي فقط ، بل يجب أن يتضمن أيضاً إعداداتهم من الجوانب النفسية ليكونوا محبين لمهنتهم ، معتزين بها ومدركين لأهميتها وخطورتها .
إن مهمة معلم التربية الخاصة هي مهمة أصعب من مهمة المعلم العادي، وذلك بسبب الاختلاف في نوعية التلاميذ والظروف التعليمية و أساليب التعليم والمكونات والمؤثرات التي يعيش في ظلها التلميذ ذي الاحتياج الخاص.
في مجال الدور الفعلي
فإن للمعلمين أولوية لتدريس المهارات السلوكية والاجتماعية قبل تدريس المهارات الدراسية التي جاءت في المرتبة الثانية من الأهمية،
بينما جاءت الأدوار المتعلقة مع التلاميذ والقيم والتشخيص
والتنظيم الأنشطة المدرسية في مرتبة أقل من الأهمية.
في مجال الدور المتوقع فإن المعلمين يرون انه من الضروري التركيز على مهام أخرى إضافة إلى تدريب المهارات الاجتماعية والدراسية من أهمها
الاهتمام بشخصية التلميذ
والتقييم المستمر
والعلاقة مع اسر التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة.
إن مهمة معلم التربية الخاصة هي مهمة أصعب من مهمة المعلم العادي، وذلك بسبب الاختلاف في نوعية التلاميذ والظروف التعليمية و أساليب التعليم والمكونات والمؤثرات التي يعيش في ظلها التلميذ ذي الاحتياج الخاص.
في مجال الدور الفعلي
فإن للمعلمين أولوية لتدريس المهارات السلوكية والاجتماعية قبل تدريس المهارات الدراسية التي جاءت في المرتبة الثانية من الأهمية،
بينما جاءت الأدوار المتعلقة مع التلاميذ والقيم والتشخيص
والتنظيم الأنشطة المدرسية في مرتبة أقل من الأهمية.
في مجال الدور المتوقع فإن المعلمين يرون انه من الضروري التركيز على مهام أخرى إضافة إلى تدريب المهارات الاجتماعية والدراسية من أهمها
الاهتمام بشخصية التلميذ
والتقييم المستمر
والعلاقة مع اسر التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة.