الأهمية النفسية للعب وأدوات اللعب :
• يمكن دراسة سلوك الطفل عن طريق ملاحظته أثناء اللعب وهو وسيلة هامة في تشخيص مشكلاته وعلاجها.
• يفيد اللعب في النمو الجسمي والعقلي والاجتماعي والانفعالي للطفل.
• يفيد اللعب في إشباع حاجة الطفل إلي التملك حين يشعر أن هناك أجزاء من بيئته يمتلكها ويسيطر عليها في حرية وبدون توجيه وفي تفكير مستقل منفساً عن مشاعره واتجاهاته .
• يعتبر اللعب مهنة الطفل.
حجرة اللعب :
• تخصص في العيادة النفسية حجرات خاصة للعب وتضم لعباً متنوعة الشكل والحجم والموضوع وتمثل الأشخاص والأشياء الهامة في حياة الأطفال والتي توجد في مجالهم السلوكي.
• محتويات حجرة اللعب
• العرائس والدمى التي تمثل أعضاء الأسرة والأفراد التي يتعامل معها الطفل مثل ( الأب – الأم – الأخوة – الجد – الجدة - المدرسة – الأصدقاء في المدرسة – الجيران – الدكتور )
• اللعب التي تمثل الحيوانات المختلفة والتي توجد في بيئة الطفل ( القطة – الكلب – الفأر – الحصان – الحمار .(
• قطع خشبية ومعدنية لبيوت.
• قطع الأثاث المنزلي.
• لعب تمثل بنادق ومسدسات.
• قطع قماش تمثل الملابس والمفروشات.
• لعب تمثل وسائل المواصلات المختلفة.
• مجسمات تمثل الأشجار والجبال.
• طين وصلصال.
• أقلام وألوان وورق للرسم.
• مسرح عرائس.
• إلي جانب ما سبق يوجد العديد من الألعاب التي تمثل في أهميتها ما يشير إليه مدلولها.
لكي ينجح العلاج باللعب :
• علي المعالج أن يختار من بين الأدوات السابقة ما يناسب الطفل ومشكلته.
• كما يجب أن يلاحظ الطفل أثناء اللعب داخل وخارج حجرة اللعب وخارج جلسات العلاج من خلال ملاحظات حول سلوكه داخل الأسرة والمدرسة
• التأكيد علي صورة الذات الإيجابية للطفل.
• التواصل البصري مع الطفل.
• استخدام جمل قصيرة وواضحة وفقاً للعمر العقلي للطفل.
• لا تضع الطفل موضع اختبار.
• حافظ علي قواعد الأمن والسلامة داخل جلسة اللعب.
• التنوع في وسائل التواصل مع الطفل.
• استمتع مع الطفل داخل الجلسة.
• ليس من صالح المعالج أن يظهر الطفل بمظهر الفشل
أهمية اللعب في التشخيص :
• يلاحظ من الناحية التشخيصية أن الطفل المضطرب نفسياً يسلك في لعبه سلوكاً يختلف عن الطفل العادي الصحيح نفسياً , ويعتبر كثير من لعب الأطفال تعبيراً عن مشكلاتهم وصراعاتهم التي يعانون منها أثناء لعبهم , فالطفل يسقط علي الدمى واللعب انفعالاته تجاه الكبار والتي لا يستطيع إظهارها خوفاً من العقاب ... وهذا الإسقاط للمشاعر يسهل من التعرف علي أسباب الاضطراب.
• يمكن للمعالج بملاحظة الأطفال وهم يلعبون مع بعض الدمى أو وهم يرسمون وبملاحظة كيف يعامل الأطفال بعضهم بعضاً وكيف يعاملون أدوات اللعب وبملاحظة الأحاديث والحركات والانفعالات التي تصاحب اللعب يمكنه أن يكشف عن رغباتهم وحاجاتهم ومخاوفهم ومشكلاتهم.
ما يلاحظه المعالج أثناء اللعب :
• سن رفاق اللعب ( أصغر أم أكبر)
• عدم الاستمتاع باللعب.
• الاندفاع.
• التوتر.
• العدوان.
• الضيق.
• فرط الحركة.
• تحطيم اللعب.
• تفضيل اللعب منفرداً.
• القيادة أم التبعية.
• مخاطبة أدوات اللعب.
• ضرب الدمى.
• الانتقال السريع من لعبة إلي أخري.
• التعبير بالرسم عن الشخصيات.
• تشتت الانتباه.
• لا يستمر في الأنشطة.
• اللازمات الحركية.
• القلق.
• الاكتئاب.
• المشكلات اللغوية.
• أنواع الخوف المرضي.
• السب والشتيمة.
• يبصق.
• يرمي الأشياء.
• السلوك الفوضوي.
• يضحك مع نفسه.
• يمص أصابعه.
• يقضم أظافرة.
• يلعب بأعضائه التناسلية.
• مدي التفاعل الاجتماعي أثناء اللعب ( طفل اجتماعي – طفل متردد – طفل له أفكاره الخاصة – طفل سلبي )
• نوع لعب الطفل ( لعب وظيفي – لعب بنائي – لعب تخيلي – لعب ذات قواعد ).
• مدي التفاعل الاجتماعي أثناء اللعب
• أنواع اللعب
استخدام اللعب في العلاج السلوكي :
تكوين العلاقة المهنية مع الطفل
• يُكون المعالج العلاقة العلاجية بالطفل من اللحظة الأولي التي يصحبه فيها إلي حجرة اللعب.
• يعامل المعالج الطفل بتسامح وعطف وثقة ولطف.
• يترك المعالج الحرية للطفل في أن يلعب بالأشياء التي يرغبها وبالطريقة التي يراها دون خوف أو لوم أو عقاب.
• يهدف المعالج في هذه المرحلة إلي إزالة القلق وخفض التوتر لدي الطفل.
• قد يشارك المعالج في اللعب أو قد لا يشارك وفي حالة مشاركة المعالج يبدأ هو نفسه باللعب مشجعاً الطفل علي الاشتراك معه.
• يمكن دراسة سلوك الطفل عن طريق ملاحظته أثناء اللعب وهو وسيلة هامة في تشخيص مشكلاته وعلاجها.
• يفيد اللعب في النمو الجسمي والعقلي والاجتماعي والانفعالي للطفل.
• يفيد اللعب في إشباع حاجة الطفل إلي التملك حين يشعر أن هناك أجزاء من بيئته يمتلكها ويسيطر عليها في حرية وبدون توجيه وفي تفكير مستقل منفساً عن مشاعره واتجاهاته .
• يعتبر اللعب مهنة الطفل.
حجرة اللعب :
• تخصص في العيادة النفسية حجرات خاصة للعب وتضم لعباً متنوعة الشكل والحجم والموضوع وتمثل الأشخاص والأشياء الهامة في حياة الأطفال والتي توجد في مجالهم السلوكي.
• محتويات حجرة اللعب
• العرائس والدمى التي تمثل أعضاء الأسرة والأفراد التي يتعامل معها الطفل مثل ( الأب – الأم – الأخوة – الجد – الجدة - المدرسة – الأصدقاء في المدرسة – الجيران – الدكتور )
• اللعب التي تمثل الحيوانات المختلفة والتي توجد في بيئة الطفل ( القطة – الكلب – الفأر – الحصان – الحمار .(
• قطع خشبية ومعدنية لبيوت.
• قطع الأثاث المنزلي.
• لعب تمثل بنادق ومسدسات.
• قطع قماش تمثل الملابس والمفروشات.
• لعب تمثل وسائل المواصلات المختلفة.
• مجسمات تمثل الأشجار والجبال.
• طين وصلصال.
• أقلام وألوان وورق للرسم.
• مسرح عرائس.
• إلي جانب ما سبق يوجد العديد من الألعاب التي تمثل في أهميتها ما يشير إليه مدلولها.
لكي ينجح العلاج باللعب :
• علي المعالج أن يختار من بين الأدوات السابقة ما يناسب الطفل ومشكلته.
• كما يجب أن يلاحظ الطفل أثناء اللعب داخل وخارج حجرة اللعب وخارج جلسات العلاج من خلال ملاحظات حول سلوكه داخل الأسرة والمدرسة
• التأكيد علي صورة الذات الإيجابية للطفل.
• التواصل البصري مع الطفل.
• استخدام جمل قصيرة وواضحة وفقاً للعمر العقلي للطفل.
• لا تضع الطفل موضع اختبار.
• حافظ علي قواعد الأمن والسلامة داخل جلسة اللعب.
• التنوع في وسائل التواصل مع الطفل.
• استمتع مع الطفل داخل الجلسة.
• ليس من صالح المعالج أن يظهر الطفل بمظهر الفشل
أهمية اللعب في التشخيص :
• يلاحظ من الناحية التشخيصية أن الطفل المضطرب نفسياً يسلك في لعبه سلوكاً يختلف عن الطفل العادي الصحيح نفسياً , ويعتبر كثير من لعب الأطفال تعبيراً عن مشكلاتهم وصراعاتهم التي يعانون منها أثناء لعبهم , فالطفل يسقط علي الدمى واللعب انفعالاته تجاه الكبار والتي لا يستطيع إظهارها خوفاً من العقاب ... وهذا الإسقاط للمشاعر يسهل من التعرف علي أسباب الاضطراب.
• يمكن للمعالج بملاحظة الأطفال وهم يلعبون مع بعض الدمى أو وهم يرسمون وبملاحظة كيف يعامل الأطفال بعضهم بعضاً وكيف يعاملون أدوات اللعب وبملاحظة الأحاديث والحركات والانفعالات التي تصاحب اللعب يمكنه أن يكشف عن رغباتهم وحاجاتهم ومخاوفهم ومشكلاتهم.
ما يلاحظه المعالج أثناء اللعب :
• سن رفاق اللعب ( أصغر أم أكبر)
• عدم الاستمتاع باللعب.
• الاندفاع.
• التوتر.
• العدوان.
• الضيق.
• فرط الحركة.
• تحطيم اللعب.
• تفضيل اللعب منفرداً.
• القيادة أم التبعية.
• مخاطبة أدوات اللعب.
• ضرب الدمى.
• الانتقال السريع من لعبة إلي أخري.
• التعبير بالرسم عن الشخصيات.
• تشتت الانتباه.
• لا يستمر في الأنشطة.
• اللازمات الحركية.
• القلق.
• الاكتئاب.
• المشكلات اللغوية.
• أنواع الخوف المرضي.
• السب والشتيمة.
• يبصق.
• يرمي الأشياء.
• السلوك الفوضوي.
• يضحك مع نفسه.
• يمص أصابعه.
• يقضم أظافرة.
• يلعب بأعضائه التناسلية.
• مدي التفاعل الاجتماعي أثناء اللعب ( طفل اجتماعي – طفل متردد – طفل له أفكاره الخاصة – طفل سلبي )
• نوع لعب الطفل ( لعب وظيفي – لعب بنائي – لعب تخيلي – لعب ذات قواعد ).
• مدي التفاعل الاجتماعي أثناء اللعب
• أنواع اللعب
استخدام اللعب في العلاج السلوكي :
تكوين العلاقة المهنية مع الطفل
• يُكون المعالج العلاقة العلاجية بالطفل من اللحظة الأولي التي يصحبه فيها إلي حجرة اللعب.
• يعامل المعالج الطفل بتسامح وعطف وثقة ولطف.
• يترك المعالج الحرية للطفل في أن يلعب بالأشياء التي يرغبها وبالطريقة التي يراها دون خوف أو لوم أو عقاب.
• يهدف المعالج في هذه المرحلة إلي إزالة القلق وخفض التوتر لدي الطفل.
• قد يشارك المعالج في اللعب أو قد لا يشارك وفي حالة مشاركة المعالج يبدأ هو نفسه باللعب مشجعاً الطفل علي الاشتراك معه.