أثبتت الدراسات الحديثة على أهمية العلاج الدوائي في علاج حالات اضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه، وليس كما كان في الدراسات السابقة، بل أن الدواء العلاجي أصبح له دور مهم ، بالإضافة إلى العلاج النفسي السلوكي والعلاج التربوي التعليمي.
حالة اضطراب فرط الحركة ونقص الإنتباه ليست عرضاً ولكن حالة سلوكية مرضية ، لها العديد من الأعراض تختلف من طفل لآخر، وتختلف حدتها من طفل لآخر، هذا الطيف من الأعراض مثل: فرط الحركة، نقص الانتباه، الاندفاعية، العدوانية، الانسحاب الاجتماعي، القلق، الاكتئاب، اضطرابات النوم، وغيرها، ولكن ليس هناك دواء يمكن من خلاله علاج كل تلك الأعراض، ولكن يمكن من خلال العلاج الدوائي والعلاج السلوكي تغيير وتحسين مجموعة من الأعراض المتشابهة والمختلفة.
كيف تعمل الأدوية العلاجية:
o التقليل من فرط الحركة ، حيث يبقى الطفل جالساً مدة أطول، يقل لديه الجري والقفز
o زيادة التركيز ، لكي يستطيع القيام بالعمل الموكل له وانجازه، يستمع للتعليمات المعطاة له من الوالدين وغيرهم، لكي يستطيع التجاوب بشكل أفضل
o تقليل الاندفاعية ، لكي يستطيع التفكير في الأمر قبل التصرف
o التقليل من فرط الحركة والاندفاعية سيؤدي الى التقليل من العنف المصاحب
o تخفيف القلق والاكتئاب والانسحاب الاجتماعي
حالة اضطراب فرط الحركة ونقص الإنتباه ليست عرضاً ولكن حالة سلوكية مرضية ، لها العديد من الأعراض تختلف من طفل لآخر، وتختلف حدتها من طفل لآخر، هذا الطيف من الأعراض مثل: فرط الحركة، نقص الانتباه، الاندفاعية، العدوانية، الانسحاب الاجتماعي، القلق، الاكتئاب، اضطرابات النوم، وغيرها، ولكن ليس هناك دواء يمكن من خلاله علاج كل تلك الأعراض، ولكن يمكن من خلال العلاج الدوائي والعلاج السلوكي تغيير وتحسين مجموعة من الأعراض المتشابهة والمختلفة.
كيف تعمل الأدوية العلاجية:
o التقليل من فرط الحركة ، حيث يبقى الطفل جالساً مدة أطول، يقل لديه الجري والقفز
o زيادة التركيز ، لكي يستطيع القيام بالعمل الموكل له وانجازه، يستمع للتعليمات المعطاة له من الوالدين وغيرهم، لكي يستطيع التجاوب بشكل أفضل
o تقليل الاندفاعية ، لكي يستطيع التفكير في الأمر قبل التصرف
o التقليل من فرط الحركة والاندفاعية سيؤدي الى التقليل من العنف المصاحب
o تخفيف القلق والاكتئاب والانسحاب الاجتماعي