دور العلاج الوظيفي
8
أولا: التقييم.
ويتمثل فيما يلي:
1-يقيم مهارات وقدرات الشخص نتيجة صعوبات أو إصابات أو أمراض أو تقدم في السن.
2- يقيم البيئة الإجتماعية والإنسانية المحيطة التي يحيا ويعمل فيها الشخص.
3- يقيم تأثير الإعاقة على نشاطات الحياة اليومية وإنتاجية الشخص.
ثاميا: الوقاية.
والتي تشمل:
1- التأهيل الحسي.
2- الصحة العقلية.
3- الوقاية من التشوهات.
4- الأمان والراحة.
حيث يقوم بما يلي :
أ- توجيه وتدريب الشخص المعني وعائلته على طرق وأساليب وقائية.
ب- المشاركة في الإرشاد والتوجيه ضمن الهيئات والجمعيات الأهلية والمراكز الصحية.
ثالثا: إعداد وتطبيق البرامج العلاجية.
وذلك من خلال الآتي:
1- يضع الأهداف وخطوات التدريب ويواكب الشخص المعني وعائلته في إعداد وتصميم مستقبله.
2- يعمل على إقامة علاقة ثقة ومتابعة نفسية للفرد المصاب.
3- يعمل على تحسين وضع الفرد في بيئته من خلال تدريبه على القيام بنشاطات الحياة اليومية في المنزل وفي مكان العمل.
4- يقوم بابتكار ، تنفيذ وصيانة أجهزة أو أدوات مساعدة وقائية ، تأهيلية وتقويمية.
رابعا: المساعدة على إعادة الدمج المهني ، والمدرسي ، والإجتماعي للفرد.
من خلال ما يلي:
1- تطوير المهارات التواصلية والتعليمية في الدمج المدرسي.
2- التدريب المهني في الدمج المهني.
3- ابتكار وتنفيذ تعديلات أساسية وهندسية للأثاث ، ولأماكن السكن ، والعمل ، وتنقل الأفراد.
ي
8
أولا: التقييم.
ويتمثل فيما يلي:
1-يقيم مهارات وقدرات الشخص نتيجة صعوبات أو إصابات أو أمراض أو تقدم في السن.
2- يقيم البيئة الإجتماعية والإنسانية المحيطة التي يحيا ويعمل فيها الشخص.
3- يقيم تأثير الإعاقة على نشاطات الحياة اليومية وإنتاجية الشخص.
ثاميا: الوقاية.
والتي تشمل:
1- التأهيل الحسي.
2- الصحة العقلية.
3- الوقاية من التشوهات.
4- الأمان والراحة.
حيث يقوم بما يلي :
أ- توجيه وتدريب الشخص المعني وعائلته على طرق وأساليب وقائية.
ب- المشاركة في الإرشاد والتوجيه ضمن الهيئات والجمعيات الأهلية والمراكز الصحية.
ثالثا: إعداد وتطبيق البرامج العلاجية.
وذلك من خلال الآتي:
1- يضع الأهداف وخطوات التدريب ويواكب الشخص المعني وعائلته في إعداد وتصميم مستقبله.
2- يعمل على إقامة علاقة ثقة ومتابعة نفسية للفرد المصاب.
3- يعمل على تحسين وضع الفرد في بيئته من خلال تدريبه على القيام بنشاطات الحياة اليومية في المنزل وفي مكان العمل.
4- يقوم بابتكار ، تنفيذ وصيانة أجهزة أو أدوات مساعدة وقائية ، تأهيلية وتقويمية.
رابعا: المساعدة على إعادة الدمج المهني ، والمدرسي ، والإجتماعي للفرد.
من خلال ما يلي:
1- تطوير المهارات التواصلية والتعليمية في الدمج المدرسي.
2- التدريب المهني في الدمج المهني.
3- ابتكار وتنفيذ تعديلات أساسية وهندسية للأثاث ، ولأماكن السكن ، والعمل ، وتنقل الأفراد.
ي