يمكن حصر الفروق التي تؤثر في اكتساب اللغة في مجموعتين:
o مجموعة مصادر شخصية تنبع من ذات الطفل.
o مجموعة اجتماعية تنبع من إثارة الأفراد الآخرين المحيطين بالطفل للتحدث المصادر الشخصية.
أ- مصادر شخصية
1 النضج البيولوجي:
تعتمد مهارات اللغة إلى حد كبير على النضج البيولوجي حيث تتطلب التطور الملائم لمناطق الدماغ الخاصة بالكلام والتي تتحكم بآليات ربط الأصوات والأفكار وإنتاج الكلام، والطفل الذي تتطور لديه مناطق الدماغع المهمة للكلام واللغة قبل غيره من الأطفال الآخرين فإنه يتفوق عليهم في نموه اللغوي.
2 الذكاء:
الأطفال ذوي نسب الذكاء العالية يتفوقون في نموهم اللغوي على الأطفال المماثلين لهم في العمر ولكن الأقل ذكاء.
3 الصحة:
الاطفال الذين يتمتعون بصحة جيدة يتفوقون في نموهم اللغوي على الأطفال المماثلين لهم في العمر والضعاف صحياً.
4 الرغبة في التواصل:
الطفل الذي تكون رغبته في التواصل مع الآخرين قوية يزداد لديه الدافع لتعلم اللغة بقدر أكبر مما يحدث لدى الطفل الذي لا تتوفر لديه رغبة في التواصل.
5 الشخصية:
الطفل الذي يتمتع بشخصية متكيفة يميل للتحدث بشكل أفضل نوعاً وكماص من الطفل الذي لا يتمتع بتكيف نفسي سليم.
ب) المصادر الاجتماعية:
1) إثارة الطفل للكلام:
كلما ازدادت إثارة الطفل للكلام ازداد تحسن نموه اللغوي إلى حد كبير بالنسبة للنمو اللغوي للطفل المماثل له في العمر ولا يجد مثل هذه الآثارة.
2) أساليب المعاملة الاستبدادية:
أن معاملة الأطفال بالأسلوب الاستبدداي الذي يفرض عليهم قضاء معظم وقتهم صامتين يحرمهم من الإثارة للكلام وبذلك يعيقهم من اكتساب اللغة على عكس الأطفال الذين يعاملون بالأساليب التي تيح لهم التعبير عن كل ما يريدون عنه ( منصور- 19
o مجموعة مصادر شخصية تنبع من ذات الطفل.
o مجموعة اجتماعية تنبع من إثارة الأفراد الآخرين المحيطين بالطفل للتحدث المصادر الشخصية.
أ- مصادر شخصية
1 النضج البيولوجي:
تعتمد مهارات اللغة إلى حد كبير على النضج البيولوجي حيث تتطلب التطور الملائم لمناطق الدماغ الخاصة بالكلام والتي تتحكم بآليات ربط الأصوات والأفكار وإنتاج الكلام، والطفل الذي تتطور لديه مناطق الدماغع المهمة للكلام واللغة قبل غيره من الأطفال الآخرين فإنه يتفوق عليهم في نموه اللغوي.
2 الذكاء:
الأطفال ذوي نسب الذكاء العالية يتفوقون في نموهم اللغوي على الأطفال المماثلين لهم في العمر ولكن الأقل ذكاء.
3 الصحة:
الاطفال الذين يتمتعون بصحة جيدة يتفوقون في نموهم اللغوي على الأطفال المماثلين لهم في العمر والضعاف صحياً.
4 الرغبة في التواصل:
الطفل الذي تكون رغبته في التواصل مع الآخرين قوية يزداد لديه الدافع لتعلم اللغة بقدر أكبر مما يحدث لدى الطفل الذي لا تتوفر لديه رغبة في التواصل.
5 الشخصية:
الطفل الذي يتمتع بشخصية متكيفة يميل للتحدث بشكل أفضل نوعاً وكماص من الطفل الذي لا يتمتع بتكيف نفسي سليم.
ب) المصادر الاجتماعية:
1) إثارة الطفل للكلام:
كلما ازدادت إثارة الطفل للكلام ازداد تحسن نموه اللغوي إلى حد كبير بالنسبة للنمو اللغوي للطفل المماثل له في العمر ولا يجد مثل هذه الآثارة.
2) أساليب المعاملة الاستبدادية:
أن معاملة الأطفال بالأسلوب الاستبدداي الذي يفرض عليهم قضاء معظم وقتهم صامتين يحرمهم من الإثارة للكلام وبذلك يعيقهم من اكتساب اللغة على عكس الأطفال الذين يعاملون بالأساليب التي تيح لهم التعبير عن كل ما يريدون عنه ( منصور- 19